يندرج H1N1 ضمن مجموعة فيروسات الإنفلونزا، وينتشر بنفس طريقة الإنفلونزا الموسمية من خلال الاتصال المباشر مع الأشخاص المصابين، كما تنتقل العدوى أيضًا من خلال السعال والعطس، وعند مشاركة المشروبات وأدوات المائدة مع المصابين بهذا المرض المُعدي.
إذا واظبت أنت وعائلتك على غسل اليدين باستخدام صابون الحماية من الجراثيم أو معقم اليدين لايفبوي، فإن هذا سيساعد على الحماية من انتشار الجراثيم التي تسبب انفلونزا الخنازير.
نَظِف أسطح الحمام والمطبخ باستمرار – ولا تنسى تغطية فمك وأنفك بمنديل عند السعال أو العطس.
كلما قل عدد الأشخاص الذين يصابون بأنفلونزا الخنازير، كلما قلت فرص انتقال الفيروس إلى الآخرين.
يساعد تناول الكثير من الخضروات الطازجة – خاصة الخضروات ذات اللون الأخضر الداكن أو الأحمر أو الأًصفر الغنية بالفيتامينات ومضادات الأكسدة على تقوية جهاز المناعة وجعله قادرًا على محاربة أي عدوى بشكل أفضل.
هذه المقولة غير صحيحة، لأن اللقاحات تعمل من خلال إدخال نسخة غير ضارة من الفيروس سواء اذا كان فيروس أنفلونزا الخنازير او أي فيروس آخر إلى جسم الإنسان. يؤدي دخول هذا الجسم الغريب إلى تحفيز جهاز المناعة للتعرف عليه والبحث عن طرق للتعامل معه. هذا الميكانيزم يؤدي إلى إنتاج أجسام مضادة للفيروس، بعبارة أخرى فإن جسمك هو الذي يكتسب مناعة، وليس الفيروس نفسه.
للاطلاع على مزيد من النصائح التي تقدمها لايفبوي حول الصحة والنظافة، تابع قراءة مقالاتنا.